1:58 ص
3asefa
الرئيس الامريكي سيؤكد رفضه لاعلان دولة فلسطينية بصورة احادية الجانب
افادت صحيفة يديعوت احرونوت صباح اليوم الثلاثاء ان الرئيس الامريكي باراك اوباما سيدعو الكيان الصهيوني في سياق الخطاب الذي سيلقيه بعد غد الخميس للانسحاب الى حدود عام 67 مع اجراء تعديلات حدودية سيتم الاتفاق عليها مع الجانب الفلسطيني. ومن ناحية اخرى سيؤكد الرئيس الامريكي رفضه لفكرة الاعلان عن دولة فلسطينية مستقلة بشكل احادي الجانب.
وقالت الصحيفة انها حصلت على مسودات مختلفة لخطاب اوباما بعد عودة مستشار الامن القومي يعقوب عامي درور وسلفه عوزي اراد من واشنطن حيث اجريا مباحثات مع عدد من كبار المسؤولين الامريكيين.
وحسب هذه المسودات التي يمكن ان تتغير حتى موعد القاء الخطاب سيدعو الرئيس اوباما الكيان الصهيوني والفلسطينيين للعودة الى طاولة المفاوضات وسيؤكد ضرورة وقف البناء في المستوطنات. كما يتوقع ان يتطرق الرئيس الامريكي الى قضية اورشليم القدس حيث يوضح انه يعتبر المدينة عاصمة للدولتين الكيان الصهيوني وفلسطين اللتين تعيشان جنبا الى جنب بسلام .وسيشدد اوباما على ضرورة اقرار الجانب الفلسطيني بشروط اللجنة الرباعية الدولية وهي الاعتراف بدولة الكيان الصهيوني ونبذ الارهاب والامتناع عن اجراءات احادية الجانب.
ومن جانبها كشفت صحيفة معاريف في عددها الصادر صباح اليوم عن عرض فلسطيني جديد لم يتم طرحه بشكل رسمي بعد ويرمي الى استئناف المفاوضات مع الكيان الصهيوني بشروط معينة। وحسب هذا العرض اذا وافقت الكيان الصهيوني على تجميد البناء في المستوطنات لمدة 3 اشهر وخوض المفاوضات على اساس خطوط عام 1967 سيوافق الفلسطينيون على ارجاء توجههم الى الامم المتحدة للحصول على اعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة بثلاثة اشهر املا في خوض مفاوضات جدية بين الجانبين خلال هذه الفترة
ونحن نسئل بدورنا
هل هذا للالتفاف على الثورات العربية والانتفاضة الفلسطينية ؟
هل هذا اخراج السلطة وحماس من مأزقهم الحالي ؟ وماذا بعد ايها السلطة هل سنبقى ننتظر الوعود الامريكية ام سنتحرك ؟
هل دخلت حماس خط التسوية بعد كلمة خالد مشعل في توقيع اتفاق المصالحة ؟ وقبوله باقامة دولة فلسطينية في الضفة وغزة ؟ الم يلاحظ الكثيرين انه حين قال تلك الجملة نظر الى نبيل العربي ؟ الم تكن حركة عفوية ليقول له نحن سنكون مع السلطة في السلام ؟
وهل سيقبل العدو بايقاف الاستيطان الوهمي الاعلامي ؟ وان وافق او رفض ما هي الاهداف ؟
http://3asefa-fat7.blogspot.com/
وانها لثورة حتى النصر
افادت صحيفة يديعوت احرونوت صباح اليوم الثلاثاء ان الرئيس الامريكي باراك اوباما سيدعو الكيان الصهيوني في سياق الخطاب الذي سيلقيه بعد غد الخميس للانسحاب الى حدود عام 67 مع اجراء تعديلات حدودية سيتم الاتفاق عليها مع الجانب الفلسطيني. ومن ناحية اخرى سيؤكد الرئيس الامريكي رفضه لفكرة الاعلان عن دولة فلسطينية مستقلة بشكل احادي الجانب.
وقالت الصحيفة انها حصلت على مسودات مختلفة لخطاب اوباما بعد عودة مستشار الامن القومي يعقوب عامي درور وسلفه عوزي اراد من واشنطن حيث اجريا مباحثات مع عدد من كبار المسؤولين الامريكيين.
وحسب هذه المسودات التي يمكن ان تتغير حتى موعد القاء الخطاب سيدعو الرئيس اوباما الكيان الصهيوني والفلسطينيين للعودة الى طاولة المفاوضات وسيؤكد ضرورة وقف البناء في المستوطنات. كما يتوقع ان يتطرق الرئيس الامريكي الى قضية اورشليم القدس حيث يوضح انه يعتبر المدينة عاصمة للدولتين الكيان الصهيوني وفلسطين اللتين تعيشان جنبا الى جنب بسلام .وسيشدد اوباما على ضرورة اقرار الجانب الفلسطيني بشروط اللجنة الرباعية الدولية وهي الاعتراف بدولة الكيان الصهيوني ونبذ الارهاب والامتناع عن اجراءات احادية الجانب.
ومن جانبها كشفت صحيفة معاريف في عددها الصادر صباح اليوم عن عرض فلسطيني جديد لم يتم طرحه بشكل رسمي بعد ويرمي الى استئناف المفاوضات مع الكيان الصهيوني بشروط معينة। وحسب هذا العرض اذا وافقت الكيان الصهيوني على تجميد البناء في المستوطنات لمدة 3 اشهر وخوض المفاوضات على اساس خطوط عام 1967 سيوافق الفلسطينيون على ارجاء توجههم الى الامم المتحدة للحصول على اعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة بثلاثة اشهر املا في خوض مفاوضات جدية بين الجانبين خلال هذه الفترة
ونحن نسئل بدورنا
هل هذا للالتفاف على الثورات العربية والانتفاضة الفلسطينية ؟
هل هذا اخراج السلطة وحماس من مأزقهم الحالي ؟ وماذا بعد ايها السلطة هل سنبقى ننتظر الوعود الامريكية ام سنتحرك ؟
هل دخلت حماس خط التسوية بعد كلمة خالد مشعل في توقيع اتفاق المصالحة ؟ وقبوله باقامة دولة فلسطينية في الضفة وغزة ؟ الم يلاحظ الكثيرين انه حين قال تلك الجملة نظر الى نبيل العربي ؟ الم تكن حركة عفوية ليقول له نحن سنكون مع السلطة في السلام ؟
وهل سيقبل العدو بايقاف الاستيطان الوهمي الاعلامي ؟ وان وافق او رفض ما هي الاهداف ؟
http://3asefa-fat7.blogspot.com/
وانها لثورة حتى النصر
